إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

سبحان الله والحمد لله والله أكبر

الاثنين، 28 نوفمبر 2011

شعر رسول الله صلى الله عليه وسلم

شعر رسول الله صلى الله عليه وسلم
أورد الترمذي في الشمائل جملة من الأحاديث في صفة شَعْر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، منها ما رواه :
        * ( ... عَنْ حُمَيْدٍ ، عَنْ أنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، قَالَ : كَانَ شَعَرُ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم إِلَى نِصْفِ أُذُنَيْهِ ) .
        * ( ... عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَتْ : كُنْتُ أَغْتَسِلُ أَنَا وَرَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم مِنْ إِنَاءٍ وَاحِدٍ ، وَكَانَ لَهُ شَعَرٌ فَوْقَ الْجُمَّةِ ، وَدُونَ الْوَفْرَةِ ).
        * ( ... عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ ، قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم مَرْبُوعًا ، بَعِيدَ مَا بَيْنَ الْمِنْكَبَيْنِ ، وَكَانَتْ جُمَّتُهُ تَضْرِبُ شَحْمَةَ أُذُنَيْهِ ) .
        * ( ... عَنْ قَتَادَةَ ، قَالَ : قُلْتُ لأَنَسٍ : كَيْفَ كَانَ شَعَرُ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم ؟ قَالَ : لَمْ يَكُنْ بِالْجَعْدِ ، وَلا بِالسَّبْطِ ، كَانَ يَبْلُغُ شَعَرُهُ شَحْمَةَ أُذُنَيْهِ ) .
        * ( ... عَنْ أُمِّ هَانِئٍ بِنْتِ أَبِي طَالِبٍ ، قَالَتْ : قَدِمَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم مَكَّةَ قَدْمَةً ، وَلَهُ أَرْبَعُ غَدَائِرَ ) .
        * ( ... عن عُبَيْدُ اللهِ : َكَانَ الْمُشْرِكُونَ يَفْرِقُونَ رُؤُوسَهُمْ ، وَكَانَ أَهْلُ الْكِتَابِ يُسْدِلُونَ رُؤُوسَهُمْ ، وَكَانَ يُحِبُّ مُوَافَقَةَ أَهْلِ الْكِتَابِ فِيمَا لَمْ يُؤْمَرْ فِيهِ بِشَيْءٍ ، ثُمَّ فَرَقَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم رَأْسَهُ ) .
المصدر


كتاب الشمائل المحمدية والخصائل المصطفوية ، للترمذي .

ليست هناك تعليقات:

« كَفَّارَةُ المَجْلِسِ »

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ ، إِلَّا غُفِرَ لَهُ مَا كَانَ في مَجْلِسِهِ ذَلِكَ » .