بسم الله والحمد لله
امرأة شغلت الدنيا ، حديثها قرآنا يتلى !!
الحمد لله القائل فى كتابه:﴿بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ﴾ (الأنبياء: من الآية 18).
وقال تعالى: { وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} [التوبة:61].
وقال : {إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا}[الأحزاب: 57].
إن من أصول عقيدة أهل الإيمان حب الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين ، والإقرار لهم بالفضل والسبق واصطفاء الله لهم لصحبة نبيه
واختار لهـم أمهاتٍ بنفسه المقدسـة، فقال-: ﴿ النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ(الأحزاب:6)
وأهل السنة والجماعة يتولون أزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم أمهات المؤمنين ويؤمنون بأنهن أزواجه في الآخرة.
فلا رحم الرحمن من لا يحبهم *** وأخزى معاديهم بدنيا وآخرة
ومن أعظم زوجات النبي قدرا و أعلاهن مكانة وأرفعهن شرفا؛ الصديقة بنت الصديق أمنا عائشة بنت أبي بكر الصديق حبيبة حبيب الله ، الحصان الرزان الزوجة الصبورة الوفية العالمة الخلوقة الفصيحة الحصيفة الخبيرة بأنساب العرب ، الطاهرة المطهرة، البريئة المبرأة من فوق سبع سموات .
امرأة شغلت الدنيا ، حديثها قرآنا يتلى !!

وقال تعالى: { وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} [التوبة:61].
وقال : {إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا}[الأحزاب: 57].
إن من أصول عقيدة أهل الإيمان حب الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين ، والإقرار لهم بالفضل والسبق واصطفاء الله لهم لصحبة نبيه
واختار لهـم أمهاتٍ بنفسه المقدسـة، فقال-: ﴿ النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ(الأحزاب:6)
وأهل السنة والجماعة يتولون أزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم أمهات المؤمنين ويؤمنون بأنهن أزواجه في الآخرة.
فلا رحم الرحمن من لا يحبهم *** وأخزى معاديهم بدنيا وآخرة
ومن أعظم زوجات النبي قدرا و أعلاهن مكانة وأرفعهن شرفا؛ الصديقة بنت الصديق أمنا عائشة بنت أبي بكر الصديق حبيبة حبيب الله ، الحصان الرزان الزوجة الصبورة الوفية العالمة الخلوقة الفصيحة الحصيفة الخبيرة بأنساب العرب ، الطاهرة المطهرة، البريئة المبرأة من فوق سبع سموات .
و صدق القائل
وإذا أراد الله نشر فضيلة طويت *** أتاح لها لسان حسود.
جمع وترتيب الفقير إلى الله / أبو مسلم وليد برجاس
فريدة النساءهيَ أمُّ المؤمنينَ، ورمزُ النقاءِ والعفافِ والطهارَة، هى حبيبةُ رسولِ ربٍّ العالمين،وهي الفقيهة المفتية العالمة المحدثة ، هى الخبيرة بالطب وأشعار العرب وأيامها رضي الله تعالى عنها
لا يُذكرُ الطُّهرُ إلا قيلَ عائشةٌ ***رمزٌ لهُ وهوَ نورٌ في مُحيّاها
نُجِلُّها نُطرِبُ الدنيا بِرَوعتها ***إذا اِنبرى بكلامِ السوءِ أشقاها
نُرتِّلُ الوحيَ صفواً عن طهارتِها ***ولا نُبالي بصوتٍ خاسئٍ تاها
صدِّيقةٌ وابنةُ الصدِّيقِ ليس لها ***من مُشبِهٍ في الصّبايا في مزاياها
فريدة النساءهيَ أمُّ المؤمنينَ، ورمزُ النقاءِ والعفافِ والطهارَة، هى حبيبةُ رسولِ ربٍّ العالمين،وهي الفقيهة المفتية العالمة المحدثة ، هى الخبيرة بالطب وأشعار العرب وأيامها رضي الله تعالى عنها
لا يُذكرُ الطُّهرُ إلا قيلَ عائشةٌ ***رمزٌ لهُ وهوَ نورٌ في مُحيّاها
نُجِلُّها نُطرِبُ الدنيا بِرَوعتها ***إذا اِنبرى بكلامِ السوءِ أشقاها
نُرتِّلُ الوحيَ صفواً عن طهارتِها ***ولا نُبالي بصوتٍ خاسئٍ تاها
صدِّيقةٌ وابنةُ الصدِّيقِ ليس لها ***من مُشبِهٍ في الصّبايا في مزاياها

أُعطيتُ تسعاً تقول الطاهرة المطهرة: لقد أُعطيتُ تسعاً ما أُعطِيتهن امرأة: لقد نزل جبريل عليه السلام بصورتي في راحته حين أُمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يتزوجني. ولقد تزوجني بكراً وما تزوج بكراً غيري.
ولقد توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وإن رأسه إلى حجري.
ولقد قبر في بيتي، ولقد حفت الملائكة بيتي، وإن كان الوحي لينزل عليه وأنا معه في لحافه فما بينني عن جسده ، وإني لابنة خليفته وصديقه، ولقد نزل عذري من السماء، ولقد خلقت طيبة عن طيب، ولقد وُعدتُ مغفرة ورزقاً كريماً.
فمن أبغض حبيبيّ رسول الله كان حرياً أن يكون بغيضاً إلى الله ورسوله والمؤمنين والملائكة أجمعين.
ولقد توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وإن رأسه إلى حجري.
ولقد قبر في بيتي، ولقد حفت الملائكة بيتي، وإن كان الوحي لينزل عليه وأنا معه في لحافه فما بينني عن جسده ، وإني لابنة خليفته وصديقه، ولقد نزل عذري من السماء، ولقد خلقت طيبة عن طيب، ولقد وُعدتُ مغفرة ورزقاً كريماً.
فمن أبغض حبيبيّ رسول الله كان حرياً أن يكون بغيضاً إلى الله ورسوله والمؤمنين والملائكة أجمعين.
مدى حب الرسول لهاورد في الصحيحين، أن الناس كانوا يتحرون بهداياهم رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم عائشة، واجتمع نساء النبي الى أم سلمة رضي الله عنها فقلن لها: إن الناس يتحرون بهداياهم يوم عائشة، وإنا نريد الخير كما تريده عائشة، فقولي لرسول الله يأمر الناس أن يهدوا له أينما كان، فلما كانت الثالثة قال: «يا أم سلمة، لا تؤذيني في عائشة فإنه والله ما نزل عليّ الوحي وأنا في لحاف امرأة منكن غيرها» متفق على صحته.
فأرسلوا إليه أحب الناس إليه وهي فاطمة - رضي الله عنها - هي بضعة من النبي - صَلَّي الْلَّه عَلَيْه وَآَلِه وَسَلَّم -: " فاطمة بضعة مني يريبني ما رابها ، ويؤذيني ما آذاها " . قالت عائشة: " وكان النبي - صَلَّي الْلَّه عَلَيْه وَآَلِه وَسَلَّم - معي إذ جاءت فاطمة - رضي الله عنها - ما تخطئ مشيتها مشية النبي - صَلَّي الْلَّه عَلَيْه وَآَلِه وَسَلَّم - فدخلت فسلمت فقال لها: مرحبًا بابنتي ، قالت: إن نساءك يسألنك العدل في ابنة أبي قحافة " فقال النبي- صَلَّي الْلَّه عَلَيْه وَآَلِه وَسَلَّم - لها:
" أي بنيتي أتحبينني ؟! قالت: أجل . قال: فأحبي هذه " قُضى الأمر وحُسم .
* فبحثوا من أحب الناس إليه بعد فاطمة نظروا فوجدوا زينب بنت جحش - رضي الله عنها - زوج النبي - صَلَّي الْلَّه عَلَيْه وَآَلِه وَسَلَّم - وهي التي زوجها الله - عز وجل - من فوق سبع سماوات ، وعائشة - رضي الله عنها - أثنت عليها خيرًا وامتدحتها بالورع والدين والتقوى . " فجاءت زينب فدخلت فقالت: " يا رسول الله إن زوجاتك يسألنك العدل في ابنة أبي قحافة ، قالت عائشة: وكان في زينب ثورة من حدة ، لكن ترجع منها الفيئة " فاحتدت علي عائشة وأسمعتها بعض ما تكره . قالت عائشة: " والنبي - صَلَّي الْلَّه عَلَيْه وَآَلِه وَسَلَّم - ساكت فنظرت إليه ، هل يكره أن أنتصر وأرد عليها ، -وهذا من ذكائها وفطنتها - قالت عائشة: " فلما نظرت إليه فوجدت أنه لا يكره أن أنتصر فقمت إليها فأفحمتها ، فقال النبي- صَلَّي الْلَّه عَلَيْه وَآَلِه وَسَلَّم -: متبسمًا إنها ابنة أبي بكر" ما أحد يفوقه حجة !
* وفي مسند الإمام أحمد بسند صحيح " أن رجلاً من التابعين قال لأم سلمة - رضي الله عنها -:
إن عائشة تحدث أن النبي - صَلَّي الْلَّه عَلَيْه وَآَلِه وَسَلَّم - كان يقبلها وهو صائم ، فهل كان يفعل ذلك معك ؟
قالت أم سلمة: أما إياي فلا ، وأما عائشة فلعله كان لا يتمالكها حبا ".
أمها الصحابية الجليلة أمُّ رومان بنت عامر التي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في حقها (من سره أن ينظر إلى امرأة من الحور العين فلينظر إلى أمِّ رومان.ذكره ابن سعد فى الطبقات
فأرسلوا إليه أحب الناس إليه وهي فاطمة - رضي الله عنها - هي بضعة من النبي - صَلَّي الْلَّه عَلَيْه وَآَلِه وَسَلَّم -: " فاطمة بضعة مني يريبني ما رابها ، ويؤذيني ما آذاها " . قالت عائشة: " وكان النبي - صَلَّي الْلَّه عَلَيْه وَآَلِه وَسَلَّم - معي إذ جاءت فاطمة - رضي الله عنها - ما تخطئ مشيتها مشية النبي - صَلَّي الْلَّه عَلَيْه وَآَلِه وَسَلَّم - فدخلت فسلمت فقال لها: مرحبًا بابنتي ، قالت: إن نساءك يسألنك العدل في ابنة أبي قحافة " فقال النبي- صَلَّي الْلَّه عَلَيْه وَآَلِه وَسَلَّم - لها:
" أي بنيتي أتحبينني ؟! قالت: أجل . قال: فأحبي هذه " قُضى الأمر وحُسم .
* فبحثوا من أحب الناس إليه بعد فاطمة نظروا فوجدوا زينب بنت جحش - رضي الله عنها - زوج النبي - صَلَّي الْلَّه عَلَيْه وَآَلِه وَسَلَّم - وهي التي زوجها الله - عز وجل - من فوق سبع سماوات ، وعائشة - رضي الله عنها - أثنت عليها خيرًا وامتدحتها بالورع والدين والتقوى . " فجاءت زينب فدخلت فقالت: " يا رسول الله إن زوجاتك يسألنك العدل في ابنة أبي قحافة ، قالت عائشة: وكان في زينب ثورة من حدة ، لكن ترجع منها الفيئة " فاحتدت علي عائشة وأسمعتها بعض ما تكره . قالت عائشة: " والنبي - صَلَّي الْلَّه عَلَيْه وَآَلِه وَسَلَّم - ساكت فنظرت إليه ، هل يكره أن أنتصر وأرد عليها ، -وهذا من ذكائها وفطنتها - قالت عائشة: " فلما نظرت إليه فوجدت أنه لا يكره أن أنتصر فقمت إليها فأفحمتها ، فقال النبي- صَلَّي الْلَّه عَلَيْه وَآَلِه وَسَلَّم -: متبسمًا إنها ابنة أبي بكر" ما أحد يفوقه حجة !
* وفي مسند الإمام أحمد بسند صحيح " أن رجلاً من التابعين قال لأم سلمة - رضي الله عنها -:
إن عائشة تحدث أن النبي - صَلَّي الْلَّه عَلَيْه وَآَلِه وَسَلَّم - كان يقبلها وهو صائم ، فهل كان يفعل ذلك معك ؟
قالت أم سلمة: أما إياي فلا ، وأما عائشة فلعله كان لا يتمالكها حبا ".
أمها الصحابية الجليلة أمُّ رومان بنت عامر التي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في حقها (من سره أن ينظر إلى امرأة من الحور العين فلينظر إلى أمِّ رومان.ذكره ابن سعد فى الطبقات
عائشة من أفضل نساء الأرضففي الصحيحين عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: «فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام» [رواه البخاري]. (الثريد كان أفضل الطعام عند العرب، وهو لحم وخبز)
نشأت عائشة في بيت صدق وإيمان فأمها صحابيه وأختها صحابيه وأخوها صحابي ووالدها صديق هذه الأمة وعلامة قريش ونسبتها.
قال الحافظ ابن حجر : هى الصديقة بنت الصديق مات النبي صلى الله عليه وسلم ولها نحو ثمانية عشر عامًا ، وقد حفظت عنه شيئاً كثيرًا وعاشت بعده قريبًا من خمسين سنة ، فأكثر الناس الأخذ عنها ، ونقلوا عنها من الأحكام والآداب شيئاً كثيرًا حتى قيل إن ربع الأحكام الشرعية منقول عنها ( فتح الباري 7/134)
نشأت عائشة في بيت صدق وإيمان فأمها صحابيه وأختها صحابيه وأخوها صحابي ووالدها صديق هذه الأمة وعلامة قريش ونسبتها.
قال الحافظ ابن حجر : هى الصديقة بنت الصديق مات النبي صلى الله عليه وسلم ولها نحو ثمانية عشر عامًا ، وقد حفظت عنه شيئاً كثيرًا وعاشت بعده قريبًا من خمسين سنة ، فأكثر الناس الأخذ عنها ، ونقلوا عنها من الأحكام والآداب شيئاً كثيرًا حتى قيل إن ربع الأحكام الشرعية منقول عنها ( فتح الباري 7/134)

قال ابن القيم -رحمه الله-: ومن خصائصها: أنها كانت أحب أزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم إليه كما ثبت عنه ذلك في البخاري وغيره، وقد سئل: «أيّ الناس أحب إليك؟ قال: عائشة، قيل: فمن الرجال، قال: أبوها».
ومن خصائصها أيضا: أنه لم يتزوج امرأة بكرًا غيرها. ومن خصائصها: أنه كان ينزل عليه الوحي وهو في لحافها دون غيرها.
ومن خصائصها: أن الله عز وجل لما أنزل عليه آية التخيير بدأ بها فخيرها فقال: «إني ذاكر لك أمرًا، ولا عليك أن لا تعجلي حتى تستأمري أبويك. قالت: قد أعلم أن أبويّ لم يكونا يأمراني بفراقك، ثم قال: إن الله قال: {يا أيها النبي قل لأزواجك - إلى قوله - عظيمًا}. قلت: أفي هذا أستأمر أبويّ، فإني أريد الله، ورسوله، والدار الآخرة، ثم خير نساءه، فقلن مثل ما قالت عائشة». (متفق عليه، واللفظ للبخاري).
ومن خصائصها : أن الله سبحانه برّأها مما رماها به أهل الإفك، وأنزل في عذرها وبراءتها وحيًا يتلى في محاريب المسلمين، وصلواتهم إلى يوم القيامة، وشهد لها بأنها من الطيبات؛ ووعدها المغفرة والرزق الكريم، وأخبر سبحانه أن ما قيل فيها من الإفك كان خيرا لها، ولم يكن ذلك الذي قيل فيها شرا لها، ولا عائبا لها؛ ولا خافضا من شأنها؛ بل رفعها الله بذلك وأعلى قدرها وأعظم شأنها، وصار لها ذكرًا بالطيب والبراءة بين أهل الأرض والسماء، فيا لها من منقبة ما أجلها.
ومن خصائصها رضي الله عنها: أن الأكابر من الصحابة رضي الله عنهم كان إذا أُشكِل عليهم أمر من الدين استفتوها فيجدون علمه عندها.
ومن خصائصها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم توفي في بيتها، وفي يومها، وبين سحرها ونحرها، ودفن في بيتها.
ومن خصائصها: أن الملَك أَرى صورتَها للنبي صلى الله عليه وسلم قبل أن يتزوجها؛ في سرقة حرير فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «إن يكن هذا من عند الله يمضه».(متفق عليه)
ومن خصائصها: أن الناس كانوا يتحرون بهداياهم يومها من رسول الله صلى الله عليه وسلم تقربًا إلى الرسول صلى الله عليه وسلم فيتحفونه بما يحب في منزل أحب نسائه إليه صلى الله عليه وسلم رضي الله عنهن أجمعين. أ.هـ (جلاء الأفهام [237 - 241]
وفي البخاري قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «يا أم سلمة لا تؤذيني في عائشة، فإنه والله ما نزل عليّ الوحي وأنا في لحاف امرأة منكن غيرها»[رواه البخاري]،
.وقد كانت نعم الزوجة لخير الأزواج أعطيت حسن خلق وخلق وفصاحة في اللسان ورزانة رأي ورصانة عقل وتحبب إلى بع
منقول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق